الأخبار

الشهداء والجرحى

الجرحى.. الشهداء الأحياء

الجرحى.. الشهداء الأحياء

إن المشهد الذي يتكرر اليوم في أكثر من مدينة، حيث يضطر الجرحى، هؤلاء "الشهداء الأحياء"، للنزول إلى الشارع، والاعتصام في ميادين مأرب وتعز وغيرها، للمطالبة بـحقوقهم الأساسية، هي صرخة مُدوّية تحمل في طياتها مأساة حقيقية، ووصمة عار لا تُمحى على جبين المسؤولين والدولة.

[ الكتابات والآراء تعبر عن رأي أصحابها ولا تمثل في أي حال من الأحوال عن رأي إدارة يمن شباب نت ]
جميع الحقوق محفوظة يمن شباب 2024